إنها رواية استعادة الحياة، ولا شيء يعيد الحياة لجسد ميت، أو لراغب في الانتحار مثل صعقة الحب، مثل العشق. فالطبيبة أسماء تستعيد جسدها بعد أن رفضت سابقا فكرة إجراء عملية تجميل إثر استئصال نهدها. والشاعر وحيد، الذي جاء إلى عيادتها إثر محاولة انتحار، يستعيد حبه للحياة
بلغة الشاعرة تكتب الدكتورة فاتحة مرشيد رواية رومانسية جميلة تنسج حبكتها من وقائع الحياة، ومن جمال اللغة ومن غنى الشعر. فتقدم لنا رواية جذابة شديدة التأثير